في مقابل تصريحت المسؤولين في وسائل الاعلام بشان توافر كميات من الزيت المدعم وتوفر مستلزمات بريكة رمضان، يواصل المواطن التونسي في القيروان، خاصة ذو الدخل المنعدم، البحث في المحلات التجارية عن ظل قارورة زيت من بين الاف القوارير التي يصرح المسؤولون عن توفرها بالعدد الكافي، لكن دون جدوى.
فالزيت المتوفر في التلفزات على افواه المسؤولين مفقود في اغلب المتاجر.